structural element أمثلة على

• Several hypotheses have been proposed for how bone evolved as a structural element in vertebrates.
  اُقتُرحت عدة فرضيات عن كيفية تطور العظام كعنصر بِنْيَوِيّ في الفقاريات.
• Structural elements are used in structural analysis to split a complex structure into simple elements.
  تستخدم العناصر الإنشائية في التحليل الإنشائي لتقسيم المنشأ المعقد إلي عدد من العناصر البسيطة.
• Loading a structural element or specimen will increase the compressive stress until it reaches its compressive strength.
  تحميل عنصر أو العينة الهيكلية سيزيد من ضغط الضغط حتى يصل إلى قوة ضغطه .
• Entry-level structural engineers may design the individual structural elements of a structure, such as the beams and columns of a building.
  يمكن للمهندسين الإنشائي المبتدئين تصميم العناصر الإنشائية الفردية للمنشاءة، مثل العوارض وأعمدة للمبنى.
• Archaeocytes are along with other specialized sponge cells including collencytes and structural elements called spicules.
  تترافق الخلايا الأثرية مع غيرها من خلايا الإسفنج المتخصصة ، بما في ذلك عناصر التصويب والعناصر الهيكلية التي تسمى الشبيكة .
• The organization dimension reflects the structural elements of the company, such as hierarchical levels, the composition of organizational units, and the distribution of work between them.
  بُعد المؤسسة يعكس العناصر الهيكلية للشركة، مثل مستويات هرمية، وتكوين وحدات تنظيمية، وتوزيع العمل بينهما.
• The two most common secondary structural elements are alpha helices and beta sheets, though beta turns and omega loops occur as well.
  العنصران الثانويان الأكثر شيوعا هما لوالب ألفا و صفائح بيتا، على الرغم من أن دوران بيتا و حلقات أوميغا تحدث أيضا.
• Jean-Claude Abric and his colleagues have explored the structural elements of social representations, distinguishing between core and peripheral elements in terms of the centrality and stability of certain beliefs.
  وفي إطار ذلك، بحث جان كلود أرابيك وزملاؤه العناصر الهيكلية للتصورات الاجتماعية، مميزين بين العناصر الأساسية والثانوية من حيث مدى مركزية وثبات معتقدات معينة.
• In structural analysis, this bending failure is called a plastic hinge, since the full load carrying ability of the structural element is not reached until the full cross-section is past the yield stress.
  في التحليل الإنشائي، يسمى هذا بالمفصل اللدن حيث أن العنصر الإنشائي لم يتعرض للحمل الكامل حتى يتعدى العنصر لإجهاد الإذعان الذي يسبب لهذا الفشل.
• In addition, the entire structure must be able to support its load without its weakest links failing, as this can put more stress on other structural elements and lead to cascading failures.
  بالإضافة إلى هيكل كامل يجب أن تكون قادرة على دعم حمولتها دون فشل أضعف الروابط ، كما يمكن أن تضع المزيد من الضغط على العناصر الهيكلية الأخرى ويؤدي إلى الإخفاقات المتتالية.
• Communicative competence redefined what it meant to "know" a language; in addition to speakers having mastery over the structural elements of language, they must also be able to use those structural elements appropriately in a variety of speech domains.
  و أعاد تعريف الكفاءة التواصلية والذي يعني "معرفة" لغة ما ؛ بالإضافة إلى المتحدثين الذي يتقنون أكثر العناصر التركيبية للغة، ووفقاً للكفاءة التواصلية يجب عليهم أيضا أن يكونوا قادرين على استخدام تلك العناصر التركيبية بشكل مناسب في المواقف الاجتماعية المختلفة.
• Communicative competence redefined what it meant to "know" a language; in addition to speakers having mastery over the structural elements of language, they must also be able to use those structural elements appropriately in a variety of speech domains.
  و أعاد تعريف الكفاءة التواصلية والذي يعني "معرفة" لغة ما ؛ بالإضافة إلى المتحدثين الذي يتقنون أكثر العناصر التركيبية للغة، ووفقاً للكفاءة التواصلية يجب عليهم أيضا أن يكونوا قادرين على استخدام تلك العناصر التركيبية بشكل مناسب في المواقف الاجتماعية المختلفة.
• Although music has been a part of dramatic presentations since ancient times, modern Western musical theatre emerged during the 19th century, with many structural elements established by the works of Gilbert and Sullivan in Britain and those of Harrigan and Hart in America.
  على الرغم من أن الموسيقى جزء من العروض الدرامية منذ العصور القديمة، فقد برز المسرح الموسيقي الغربي الحديث خلال القرن ال19، مع العديد من العناصر الهيكلية التي وضعتها أعمال جيلبرت وسوليفان في بريطانيا وهاريجان وهارت في أمريكا.